الوصف
” ربِّ اغفر لي وهب لي مُلكاً لا ينبغي لأحدٍ من بعدي إنك أنت الوهاب ”
كلماتٍ قليلة بقلبٍ صادق جعلت ملوك الجن، الرياح، القدرات الخارقة تحوم حول نبيّ الله سليمان – عليه السلام – كدلالة على أن الله – عز وجل – يسمع نداء عبده الصادق التقي ويحقق له أكبر وأفضل مما يتمناه لنفسه.
كان لحجر العقيق السليماني دائماً الاختيار الأول عند الرجال وصناعّ المجوهرات خاصة، وذلك بسبب القصص والأقاويل التي سُردت عن هذا الحجر الجميل ذو الألوان المختلطة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.